تَجآربٌ مرّة ..وصدمات قآسية!لاتستحق منّا أن نبكي عليّها !أو عَلى أشخاص تبرأ ضميرهم منهم فما عادوا يعرفون من هم فكيف يعرفوننا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق