ﺎلرححيل ﺈلمُر . ۆ گفۆف ﺎلوداع ‘ע طرت لي ﺣﺎست ﺎلدنيآ علي ٌ˛
تَجآربٌ مرّة ..وصدمات قآسية!لاتستحق منّا أن نبكي عليّها !أو عَلى أشخاص تبرأ ضميرهم منهم فما عادوا يعرفون من هم فكيف يعرفوننا ؟